نشرت
القاضية حسيبة حقي في تاريخ 6 جانفي 2017 التدوينة التالية في صفحتها في الفيس
بوك:
...» يالا العار...! تسلمت هذا المساء بالبريد الرسالة
المصاحبة لهذا من دائرة المحاسبات.
أين
كنتم عندما رفعت الأمر إلى كل من رؤسائي ونقابة القضاة وجمعية القضاة؟؟؟
أين
كنتم عندما التجأت إليكم لفتح تحقيق في الغرض وفي إطار هيكل القضاء المالي؟؟؟
ونتيجة
لاحترامي لجميع الإجراءات الإدارية والقانونية, تم إيداعي عدوانا وقهرا بمستشفى
الأمراض العقلية!!!
هيهات,
لقد فات الأوان لفتح تحقيق أو أي إجراء كان, ووفروا عنكم هذا النوع من الرسائل أو
غيرها وخاصةالمكالمات الهاتفية من رئاسة الحكومة أو أي جهة كانت وذلك لجبر الضرر
وتسوية هذا العمل الإرهابي بالحسنى,متوجهين إلى والدي مستغلين حسن نيتهما. يالا
العار...!
أيها
المتورطون في هذه الجريمة البشعة عليكم أن تتوجهوا إلى الشعب لتحديد مسؤولياتكم
فردا فردا.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire