العارضة : راضية بنت يونس
الغربي ارملة رياض بن شعبان ب.ت عدد 05612082
القاطنة : 7 نهج قصر هلال منزل بورقيبة - هاتف : 29.054.976
الضد : صالح بن احمد شعباني عامل بالخارج
القاطن : اولا :نهج 9063 جبل الجلود تونس
العنوان الثاني : المدينة الجديدة بتونس
صاحب السيارة الاجنبية رقم CB088MZ
الموضوع : حول التلاعب بمصير عائلة واخفاء الحقائق لحادث مرور محضر
عدد 608 بتاريخ28/08/2015 على الساعة 11 من طرف الادارة الفرعية لشرطة المرور
مصلحة المعاينات والابحاث حادث مرور قاتل وعدم الادلاء بالمحضر الاصلي والفحص
الطبي والاحالة.
الى جناب السيد رئيس تحرير صحيفة الثورة نيوز تحية واحترام
و بعد يشرفني اني العارضة المولودة في 26/06/1967 ارملة المرحوم
رياض بن حمدان بن مسعود بن شعبان المولود في 09/11/1962و العامل لدى عائلة
التنازفتي كسائق للسيارة ذات الرقم المنجمي 4508 تونس 156 والمتوفى في 21/10/2015
بمستشفى شارل نيكول بعد تعرضه الى حادث مرور ادى بحياته اثر صدمة شديدة باتجاهه
الى اليمين لوجود سيارة اجنبية على ملك الضد في الاتجاه المعاكس وبسرعة شديدة
بالطريق رقم 1 وبذلك كانت نهاية حياته وقع نقله في حالة اغماء وغيبوبة الى
المستشفى المذكور ونقل كذلك الضد ومرافقيه الى نفس المستشفى حيث وقع اسعافهم جميعا
وهم في حالة صحية وغادر المستشفى في الابان وانجاز شهائد طبية للسائق الاجنبي
المزدوج الجنسية تونسية- فرنسية وزوجته السيدة الشعباني مولودة في 03/04/1973
ابنته منية الشعباني مولودة في 11/07/2001 وابنه محمد الشعباني مولود في
11/09/1996 وحيث وقع استجواب الجميع كل على حدة وحيث ان الزوج فاقد للغة العربية
وكانت زوجته المترجمة لجوابه حيث اجمعوا على ان الهالك كان السبب والمسؤولية
التامة عليه "يا موت منك لصاحبك" ولا وجود لشهود عيان بالطريق رقم 1
الذي يعج سبحان مبدل الاحوال وبذلك عائلتي في عداد الاموات وليس لها الحق الا
التشرد والضياع مقابل 200د جراية عمرية لا تسمن ولا تغني من جوع وصد الابواب امامي
وحرماني حقي من الحصول على النسخة الاصلية من المحضر المذكور وكذلك التقرير الطبي
انجز في الابان الى المعتدين وحرماني وابنائي الثلاثة من الحياة بسبب التلاعب بمصير
عائلة ونجاة المعتدين الين كانوا سببا وراء الكارثة واذا لم يكن زوجي واعيا
بالمسؤولية لانقاذ حياتهم لكانوا في عداد الاموات بسبب تهولر السائق المتفرنس
والذي وجد كل المساعدة من الذين قاموا بالبحث ودون مراعاة الاخرين وكيف لزوجي
الذين وضعوه في المعتدي والذي يمارس المهنة منذ 1985 وميكانيكي واخلاصه كانت سببا
وراء موته ولو كان متهورا لقضى على الجميع ولكن نفسه الابية حالت دون ذلك وبذلك
فاني لم يعد امامي الا الله تعالى وسيادتكم من اجل اعادة البحث وانصاف حقوق ابنائي
الثلاثة والذين لا زالوا في امس الحاجة الى العون والمساعدة وان المحضر بني على
غير الواقع والحصول على نسخة منه الا بجهد جهيد وهي نسخة لا قيمة لها وان ما اطالب
به واكرر ذلك ان المعتدين هم السبب في موت زوجي ووجدوا كل فرصة للتفصي من العقاب
ومغادرة ارض الوطن بتاريخ 31/08/2015 بعد ان تحقق الامر اليهم بفقدان الزوج
بالاغماء والغيبوبة .
الرجاء منكم نشر هذه القضية بالصحيفة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire