راجت اخبار شبه
مؤكدة حول تورط قريب زوجة احد كبار المسؤولين يدعى (ي.د.) في قضية مسك واستهلاك
مخدرات قضي فيها بسجنه مدة خمس سنوات بعد ان القي عليه القبض رفقة ندمائه من
الجنسين بحالة تلبس مع المحجوز (الاقراص المخدرة وفرها الشاب المتهم من صيدلية
العائلة الكائنة بشارع الحبيب بورقيبة بالكرم) وكانوا جميعا في حالة مخلة بالاداب داخل
شقة بمارينا الحمامات وشاء الحظ لوحده ان يصدر قانون العفو الرئاسي ليشمل 6500
محكوم في قضايا المخدرات وليغادر الفتى سجنه بعد أن قضى مدة لم تتجاوز الثلاثة اشهر والحال ان العفو
الرئاسي يشترط قضاء المشمول بالعفو نصف مدة العقوبة المسلطة عليه...
وعلى قول المثل "لو كان القاضى ينصف الشاكى ما كان الشاكى رجع باكى".
وعلى قول المثل "لو كان القاضى ينصف الشاكى ما كان الشاكى رجع باكى".
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire