صرح
المدعو بوبكر بن عكاشة في تاريخ 25/10/2016 وعلى أمواج إذاعة موزاييك وفي سياق فج
إلى أن مدير جريدة الثورة معتقل في السجن من اجل الابتزاز.
وحيث تفنّد الصحيفة هذه الادعاءات الكاذبة وهذا التشويه المقصود الذي انخرطت فيه
جوقة من مرتزقة الإعلام وإعلاميّي العار، ممّن باعوا ذممهم في أسواق النخاسة
المالية، ومن بينهم بوبكر بن عكاشة الذي لم يكتب يوما مقالة في حياته بل ليست له
القدرة حتى أن يدون فقرة واحدة بأية لغة شاء... وهو الذي لا تتعدى تجربته الإشراف
على الألعاب "احذف حرفا اسقط حرفا"... أو أن يدير حوارا بلغة المقاهي في
عامية ركيكة. وكان عليه ان يلتزم بالحد الأدنى من الرجولة وان يدافع عن المرسوم
115
وتذكر الصحيفة ان مدير الجريدة السيد محمد
ناعم الحاج منصور مختطف دون وجه قانوني بتهمة نشره بيانا صادرا عن جمعية إنارة
لقدماء العسكريين وهي فضيحة للعدالة في تونس ، وان القضايا الأربعة أخرى أحيل فيها
بحالة سراح، وتتعلق بنشره لمقال حول صفقات شراءات وزارة الدفاع في الألبسة
والأحذية والأسلحة والطائرات
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire