رغم أنّ أسطول السيارات الإدارية
قد ارتفع بعد الثورة ثلاث مرّات ( كان في حدود 30000 سيارة فقارب اليوم
9000)....فإن فرقة المراقبة (المتكونة من أعوان وزارة
أملاك الدولة و المالية و الداخلية) في سبات .....فمهمتها الإبلاغ ثم تصمت إلى
الممات ..هكذا الغنائم في وطني للفقراء الفتات و لأصحاب الكروش القابضين على
القروش ما فات وما هو آت ...ولسنا ندري متى سنعيد الجواد إلى فارس خلناه مات ؟؟؟؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire