منذ أن هبت رياح
الإخوان على الوطن ..عرفنا قصص حب وشجن ..ففي سنة 2012 استمعنا إلى رواية " الشيراتون غايت " حيث قبض على بوشلاكة في
نزل الشيراتون صحبة محصنة يعزف الكمان
...ويأكل ما لذ من التفاح والرمان ....فتم استبعاده من التشكيلات الحكومية على مرّ
الزمان ..وفي سنة 2013 تلذذنا بقصة سهام
والغرام " سهام غايت " .. حيث انتشرت
الصور الفاضحة ...ومع الإعلامي مقداد الماجري كانت القصة واضحة ..
وبعد ثلاث
سنوات ( 2016 ) ظهرت قصة " صابرين غايت " لتذكر بما فات .. وهي قصة
طريفة أولها ملهاة وآخرها مأساة ..ويح بلدي من قادم الغراميات ..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire