vendredi 30 septembre 2016

من أنذر فقد أعذر




بعد أن غُرر بخيرة شبابنا وأرسل بهم إلى بؤر التوتر والخراب ..سيأتي يوم إن لم نقرأ له ألف حساب سيقول كلّ منا يا ليتني كنت ترابا ...فالإرهاب إن لم يقطع دابره سيتحوّل كل شاب عائد إلى ذئب له أنياب ..والمسؤولية ليست حكرا على الداخلية بل كلنا في تونس مسؤولون عن قطع دابر الإرهاب .." قرطاجة :قرطاجة:قرطاجة:*** هل لي لصدرك رجعة ومتاب؟




Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire