samedi 6 août 2016

حتى يكون شاهدا على بناء الدولة




ترك الحبيب الصيد الحكومة ويده نظيفة ولكنّه لم يضرب بقوة من حديد..وجاء خلفه يوسف الشاهد حتى يعطي للدولة نفسا جديدا ..وعليه إن أراد النجاح أن يبدأ بمستشاريه ويميّز بين الغث الذي لا ينفع والسّمين الذي لا يفيد ...وتونس اليوم تحتاج إلى رجل قوي ليس عن الفعل بمحدود .. ونأمل مع هذه الحكومة أن نقول : عيد بأية حال عدت يا عيد ..ليس بما مضى بل لأمر فيك تجديد .


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire