شكّلت الصورة المتواجدة
على موقع الإنترنات لوزارة العدل والتي تمّ التقاطها لوزير العدل بالسجن المدني
بالمهدية يوم الأربعاء الفارط غضب العديد من التونسيين خاصة وأن الصورة تظهر
المساجين مسلوبيي الحرية وفي وضع إنساني بائس ومقيت وهم ينظرون من نوافذهم التي
تشبه الأقفاص فتم تشبيههم بالحيوانات وهذا الخلل يكشف أن الجانب الاتصالي لدى
المكلفين بوزارة العدل لا يقوم بعمله بإتقان فالجانب الاتصالي هو مفتاح نجاح أي
عمل كان.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire