jeudi 16 juin 2016

الدكتور المزعوم مازن الشريف ... منافق ودجّال وعميل لإيران




جاء في اعتراف خطير لمنشق عن حزب الله (اللبناني) أن إيران لديها هاجس من دول المغرب العربي لأن فيها ثقل سني كبير مع إنعدام وجود أقليات شيعية فيها ممكن استخدامها لزعزعة إستقرار تلك الدول، لذلك تلجأ إيران وحزب الله إلى صغار القوم هناك من المنبوذين أمثال الصوفي الصفوي مازن الشريف كمطايا لتمرير مشاريعها ومخططاتها الخبيثة (خدمة المشروع الإيراني ونشر التشيع في تونس..). مؤكدا على أن المنافق الدجال عميل إيران مازن الشريف  Dr.Cherif MAZEN  شخص كذّاب ويكذب على الشعب التونسي فهو صوفي في تونس وصفوي مع عملاء إيران في لبنان كذلك أشارت عديد المصادر المتطابقة الى أن شهادة الدكتوراه التي يزعم مازن الشريف تحوزه عليها من إحدى الجامعات شرق أوسطيّة ما هي إلا شهادة علميّة مزوّرة  ... ونحن نطالبه بالردّ حول صحة  شهادة الدكتوراه التي يحملها من عدمه ولو أننا نكاد نجزم بأن الخبير الأمني والعسكري والاقتصادي والسّياسي والاجتماعي المزعوم سيلتزم صمت القبور لضعف حجيته إذ كيف لفضيلة الشيخ الدكتور أن يتابع دراسته الجامعيّة خارج تونس (بعد أن أطرد من الجامعة التونسية لكثرة رسوبه) وليحصل في ظرف قياسي لا يتجاوز الثلاث سنوات على الإجازة والدّكتوراه معا ...والله فضيحة مدويّة للأمين العام للاتحاد العالمي للتصوف وللخبير الاقتصادي الدولي وللخبير الأمني الإستراتيجي ولرئيس مركز الشريف للتكوين والدراسات ولمؤسّس المركز التونسي  لدراسات الأمن الشّامل ...فقد كشفه المنشق عن حزب الله وفضحه للشعب التونسي المغفل الذي اعتقد بأن المشعوذ يمكن أن يتحول إلى دكتور... . 


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire