تدليس
امضاءات الموتى و حشر الأسماء
لم يقتصر على العملية الانتخابية فحسب
بل تجاوز ذلك ليشمل
العرائض الانبطاحية التي
تقوم بها بعض الرابطات من
باب الولاء و الطاعة لصاحب نعمتها
وديع الجريء على غرار ما
قامت به رابطة
الوسط الشرقي لكرة القدم بالمنستير
التي قامت بالإمضاء على وثيقة مناشدة لرئيس الجامعة التونسية لكرة
القدم و تم حشر بعض أسماء الجمعيات من
باب النفخ في حجم
الممضين و تضخيم عدد الجمعيات ...
بعض النزهاء و الشرفاء من الجمعيات على
غرار جمعية البرق الرياضي ببني حسان
أكدت أنها لم تقم بالإمضاء على أي وثيقة و ان تحمل الرابطة كامل مسؤولية في تجاوزها للميثاق الرياضي و الأخلاقي ... و قديما قالوا
لا تقل للطاغية لماذا تجبرت و إنما
اسأل العبيد لماذا سجدوا له.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire