vendredi 6 novembre 2015



ولد النداء عملاقا لا يقبل القسمة على اثنين...وشاءت الذئاب أن تشتت شمله بعد ما استغلت عطف الأبوين ...وهي تريد لحافظ الكرسيّ ولتونس الأمرين ... وهي تعزف لمن كان في السياسة غرّا ' عليك ببوك الحنين " ..إنّ السيارة بهيكلها ومحركها وعلبة سرعتها وعجلاتها الأربع واحدة لا اثنتين ..بالأمس قلنا "إمّا نداء وإمّا فناء " وكنا بنتائج الانتخابات فرحين ..اليوم لا نرى نداء بل نرى فناء " واصبحنا على ما قلنا نادمين...رباك رحماك من صناع الفتنة في النداء ونعوذ بك من تجار الدين ... !





Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire