قال محمد الغزالي الشهير بأديب الدعوة
" إني أكره إيمان الأغبياء لأنه غباوة تحولت إلى إيمان، وأكره تقوى العجزة لأنه عجز تحوّل إلى تقوى.'"
ولسنا ندري ما عساه كان يقول لو كان في
عصرنا، عصر يأتي فيه أشباه الرجال باسم الدين ما تأتيه البُهم ..... عصر لا نفرق
فيه بين الخصم والحكم... عصر فيه وحوش
آدمية لا تواريهم أرض ولا يشدهم علم .... ما عساه كان يقول وهو يرى الرويبضة ( الرجل التافه ) يفتي في
المسائل ويحرّم ... ويشاهد السفيه يكفر ويجرّم...وصدق
من قال " يا أمة ضحكت من جهلها الأمم " ....
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire