اثر انتشار خبر نيّة الرئيس الباجي قائد السبسي الاستقالة من منصبه
حال بلوغه سن 90 سنة حتى توسعت أحلام الصائدين في الماء العكر للانقضاض على الحكم
بأية وسيلة متاحة (انتخابات مزورة – انقلاب أمني أو عسكري – ثورة مفتعلة) من ذلك
أن رئيس حكومة مافيا المال المهدي جمعة دخل في حلف سري مع وزير حالي في حكومة
الحبيب الصيد وعده المهدي المنتظر بمنصب رئيس حكومة إضافة إلى مسؤول امني حالي في
خطة حساسة وعد بخطة وزير داخلية وتحظى المجموعة المتآمرة على أمن البلاد ومصالح
العباد بمساندة كل من فرنسا وألمانيا وبدعم لوبي الشركات النفطية العالمية حسب
زعمهم .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire