jeudi 19 mars 2015

فصول أخرى عن المسمى مصطفى بن عبد القادر ابنا الحاج: لهف مع التكيتك ... بعد الأراضي جاء الدور على الميكانيك



لا  ادري  لماذا  كل  هذا  التفاعل مع نا  يكتب  عن الرئيس  السابق للاتحاد الفلاحين  ورئيس  مجمع  البطاطا  بنابل  في  جهورية الحيف  الأولى ...فعديدة هي  التفاعلات   الواردة من  نابل و من الهوارية تحديدا  وعديدون هم من  يجدون  فيما  نكشفه  من  حقائق  عن  مصطفى بن  جميلة أو  ابنا  الحاج بسلما و شفاء لجروح لم  تندمل  بعد رغم  مرور السنين ...
فلن  نكرر  اليوم  الأحداث  والحقائق  التي أوردناها  على  مدى أعداد  سابقة  والتي  كشفنا  خلالها تلاعب الرجل  و صولاته  في  الحوز  عنوة وقوة  بملك الغير.  ولكن لابد  من  القول إن  الرجل لم  يكتف ب"الغورة " على ملك  الغير من  أهالي  بوكريم  بل  امتدت  يده  حتى إلى ملك  أقربائه  و بني  جلدته  من  عائلته . و نذكر هنا  على سبيل  الذكر لا  الحصر القضية عدد3558 بتاريخ 6/11/2014 والتي قالت فيها  المحكمة كلمتها  الفصل  بناء على  شكاية تقدم  بها احد  أقرباء مصطفى  المسمى محسن الذي  اعتدى على أرضه ابنا الحاج  وقد  ثبتت إدانته و حكمت  المحكمة بتخطئته من أجل  ذلك ب240 دينار و حمل  المصاريف الدعوى عليه و في الأصل  تغريم  مصطفى لفائدة القائم بالحق  الشخصي ب500 دينار لقاء الضرر المعنوي و 300دينار أتعاب  المحاماة ... و رغم أن الحكم لم يكن في حجم الضرر الذي ارتكبه إلا انه يقدم صورة مضيئة عن هذا الأخير...


حجز شاحنة الموت
و المعلوم اليوم أن محنة مصطفى بلحاج  لم  تكن  سلب  الأراضي فحسب بل ظهرت  على السطح عمليات  نهب  لوسائل  النقل  حيث  تمكنت قوات  الأمن  مؤخرا  من  حجز   شاحنة ذات  4 أبواب  من  نوع  ايسزي رقمها المنجمي 5546تونس77   وحجزها  في  مستودع  منزل  تميم ..
 شاحنة تعلقت بها عديد الشبهات من بينها استخدامها في  مواضع  خطيرة  كالمداهمات والتهديد ..يقودها  رجل  الواجهة ابن أخت مصطفى  الذي جعله  رجل  الواجهة  والزعيم  الذي  يؤول  إليه  القيام  بعمليات الغور على أملاك الناس ... والجدير بالذكر أنّ عادل هذا له تاريخ حافل في بيع ما لا يملك وما تحوز عليه بالقوة إلى زوج نجاة بن علي ...
والمؤكد انه رغم ما تعلق به من قضايا فإن القضاء المسنود كان  يسايره حتى قيل إن  لمصطفى سند  يعلو  به  بالأمس . و المؤكد اليوم انه لم يعد اليوم ينفعه أحد  على اعتبار أن  العجلة القضائية رجعت  إلى سالف  دورانها  و من  غير  المستبعد أن  تدوسه  لما  ألحقه  من  ضيم  بالعديد  من المتضررين  ...
 تفكيك الشاحنات الثقيلة وبيعها قطع غيار
 ظل  السؤال  حول شبهات  تعلقت بجرارين  يملكهما  مصطفى ابنا  الحاج احدهما  من  نوع 5403 والذي  استخدم  لدهس  متضرر اغتصب مصطفى أرضه  منسيا لم  تثره  الدوائر القضائية واللجان  المكلفة بكشف  الفساد واللجان  المكلفة بالمصادرة   وخاصة فيما  يتعلق  بتفكيك  الشاحنات  التي  كان  لابدّ  من مصادرها  ونعني  بها  الشاحنات الثقيلة  المملوكة لشركة  ميديمار "MEDIMAR" وهي شركة تعود ملكيتها  إلى حياة بن  علي   ومساهم  فيها  كل  من  مصطفى بن  جميلة و كمال ددش  حيث  قام الثنائي  بتهريب  الشاحنات  من نوع "SCANIA" و"RENAULT" و تفكيكها وبيع  قطع  غيار  و قد  بلغ  عدد الشاحنات حسب  المعطيات  المتوفرة 4 شاحنات ...


 شركة الإيجار المالي ممنونة للثورة نيوز  

في  عدد سابق  لمّا  أتحفنا  القرّاء بمؤطر صغير  أشرنا  فيه  أننا  ستناول  قضية السيارة المشتراة باسم  زوجة  مصطفى ابنا  الحاج  رجاء و سعي بعلها  إلى" قلب"  شركة الإيجار المالي  و عدم  خلاص  السيارة ...قلنا  ما إن  أشرنا  ونشرنا  الخبر حتى سارع  ابنا  الحاج  الى دفع  ما  عليه لتجنب  الفضيحة  و المس من حياة حرمه  المصون ... الأمر الذي أثلج  صدر الشركة لتي أبلغتنا بالوساطة شكرها للصحيفة ... غير أننا لا نريد جزاء ولا شكورا...غايتنا فضح كل متحيّل... و لا ننتظر شكرا على واجب.


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire