حصري : سليم الرياحي يستنجد بشريك جديد لإنقاذ ماء الوجه

علمت الثورة نيوز من مصدر مطلع بشركة "حزب الاتحاد الوطني الحر" انه نتيجة الضائقة المالية التي يعيشها رجل المال والأعمال والإعلام والسياسة والرياضة سليم الرياحي بعد أن تم الحجز على الثروة المنهوبة بانقلترا  إضافة إلى عديد قضايا التحيل التي علقت به والتي قد تقوده إلى زنازين السجون فقد قرر سليم الرياحي شهر "ذبذوبة" ما يلي

 

1- القبول بشريك جديد داخل شركة حزبه ونعني بذلك سمير العبدلي المرشح الرئاسي رقم 25 والمحامي المتحيل والمتورط في مقتل مقاول الجبس علي الغربي الذي القي به من عمارة الطوابق السبعة بجهة سكرة خلال شهر جوان 2014 وتعيينه في خطة نائب رئيس الشركة – الحزب مع العمل على دعم ترشيحه لخطة وزير الصناعة في حكومة الحبيب الصيد.... تقارب مشبوه تحت رعاة الفتى محمود البارودي.

2- إيقاع الصلح بينه وبين غريمه سامي الفهري وإسقاط كل القضايا من الجهتين .

3- العمل على التصالح مع غريمه الثاني الأخوين نبيل وغازي القروي وإسقاط كل القضايا من الجهتين.

4- العمل على التخلص من جمعية النادي الإفريقي والدخول في مفاوضات مع الأب الروح للجمعية حمادي بوصبيع لإيجاد معوض له يتعهد بخلاص ديون الرياحي نحو الجمعية التي لم يعد بحاجة إليها بعد الفوز ب16 مقعد بمجلس نواب الشعب.

5- الدخول في مفاوضات مع عدد من الدائنين والبنوك الوطنية التي لهفها مئات المليارات لإيجاد صيغة لخلاص الصكوك العائدة بدون خلاص.