وصلت
الثورة نيوز معلومات على غاية الخطورة تشير إلى انه خلال تسعينات القرن الماضي
تعرفت امرأة عجوز بلا عقب على المحامي الأستاذ عبد الفتاح مورو والذي نابها في
إحدى القضايا ولتتطور العلاقة بين المحامي وحريفته العجوز وليقترح عليها التكفل
بمعاشها والإشراف على إدارة شؤونها مقابل تمكينه بعد وفاتها من فيلا تملكها
بالمنزه 1 مباشرة قبالة المسبح الاولمبي قيمتها لا تقل عن مليون دينار
وهو ما تم بالفعل إذ أمضت المرأة العجوز على عقد هبة في عقارها المذكور لفائدة
المرأة المسماة رفيقة الشحمي زوجة المحامي مورو وبعد إمضاء العقد بحوالي 6 اشهر
وجدت العجوز المسكينة مقتولة بعد أن تعرضت إلى الاعتداء بواسطة آلة حادة من طرف مجهول .
.jpg)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire