تفاعلا مع
المقال الذي نشرته الثورة نيوز
في عددها
السابق تحت عنوان " في وزارة الخارجية الخور استقر
و حرب باردة تستعر"
تلقينا مكالمة هاتفية
من وزير الشؤون الخارجية المنجي
الحامدي الذي كان رده
كالعادة هادئا و ساق بعض
التوضيحات وأهمها ان
القضايا التي اثارها
المقال لم تحدث على الأقل
في عهده ... و تحدّث الحامدي عن
منهج عمله و توجه المهني في الوزارة وأكدّ أن
باب الوزارة مشرّعا امام كل من يرغب في الابلاغ او تقديم
أي معلومات عن مكامن الفساد في
الوزارة ... و قد تم الاتفاق على اجراء حوار صحفي مطول في قادم الايام لوضع النقاط على الحروف.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire