بعد أن ورط مفتي الجمهورية حمدة بن سعيد المدعو البشير لسود ابن فاطمة
تبانة عمّة زوجته اعتدال تبانة و ادخله السجن لكن حاكمة الناحية بنابل كان لها رأي
أخر لما سجلته من خروقات في ملف القضية فأطلقت سراح المعتقل البشير و طالبت بمثول
الشاكي حمدة بن سعيد نائب رسول الله لسماعه و اجراء المكافحات
موقف يسجل للقضاء
في تطبيق القانون حتى مع دار الافتاء.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire