عمليات إسناد رخص بنادق الصيد من طرف وزارة داخلية لطفي بن جدوا أصبحت حكرا على
الأثرياء والمنتسبين لحركة النهضة وتوابعها تسند في وقت قياسي لا يتعدى الساعات
اعتمادا على المحاباة والمحسوبية إذ تكفي تأشيرة الوزير بن جدو أو مديره العام
للأمن الوطني لإسناد الرخصة لمن لا يستحق ومن آخر شطحات الوزارة انه تم خلال
الأسبوع الفارط تسليم رخصتين لمسك بنادق صيد لأحد أثرياء صفاقس ولابنه مباشرة من
مصالح الوزارة والسلط الأمنية الجهوية بصفاقس آخر من يعلم إضافة إلى انه تم منذ
فترة إسناد رخصة مسك بندقية صيد بطريقة مشبوهة للمدعو بشير الرقيق شهر
"زلنقا" ومهنته بائع خمر خلسة بجهة صفاقس؟؟؟؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire