هؤلاء
المسؤولون... نواب و سياسيون... الغائبون و بالغياب حاضرون... لا يعجبهم ما يكتب
في الصحف و ما تبثه الإذاعة و التلفزيون ... هم فعلا مشمئزون ... رغم أن خطوات
عملهم أشبه ما يكون بخطى الحلزون ... و تحدوهم رغبة في عودة الجوقة مع إيقاع الإطراء
باستمرار...و الضرب على البندير و النفخ في المزمار... فقط نذكرهم ان هذا الخنار
... لم يعد من شيم الصحفيين الأحرار ... و احيلهم بلطف بدل مصلحة التحرير على قسم الإشهار
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire