فكما جمعت كلمة الطير بين النسر والدجاجة
جمعت كلمة رجل بين الشهم والنذل وبين الوطني والخائن و ...والوضع لا يختلف مع
الحقير سامي الفهري شريك بلحسن الطرابلسي قبل وبعد الثورة وصاحب استيديوهات كاكتوس
برود وصاحب قناة التونسية وصاحب المال والأعمال رغم انف العدالة ورغم إرادة
الشعب...فالرجل وان أطلقنا عليه هذه التسمية التي تترفع أن تطلق على الشخص الذي
امتهن الوصولية والابتزاز والحقارة والنذالة وليصل به الأمر إلى حد التوسط في
علاقة محرمة بين احدى بطلات مسلسل التفسخ الأخلاقي "مكتوب" الحسناء الشقراء والفاتنة
(م.م) وشقيق شريكه بلحسن الحقير مراد الطرابلسي ...
أي نعم استجابة
لطلب ملح وصله من اولياء نعمته "الطرابلسية" سارع الحقير والديوث
والفاسد الأكبر سامي الفهري خلال سنة 2010 إلى إقناع صديقته الممثلة الشقراء
بضرورة قبول عرض مراد صهر المخلوع وربط علاقة خنائية محرمة ... بدأت بهدية
سيارة ميني كوبر بيضاء اللون ... حيث تسلمت الممثلة الشقراء مفاتيح السيارة الجديدة
"باكو" داخل إحدى غرف نزل البلاص بقمرت .....
المهم بالنسبة لسامي الفهري المال... المال
... المال .... قاله وأغمي عليه...


Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire