أخذ
العام الحالي في لفظ أنفاسه الأخيرة...بعد أيام
وشهور مريرة ...كانت الاغتيالات
العنوان الابرز للمسيرة ...مسيرة قوامها 12 شهر..من الظلم و القهر ... عجلة
التنمية بقيت تحت الصفر...و لم تزد السلطة الشعب إلاّ مرّا على مرّ ...و اشرأب
النظر ...الى عام قادم على مهل ... اقترن مع
ارتفاع منسوب الامنيات ... و تتعالى مع اقترابه الاصوات ... و الاماني بان يكون احلى السنوات ...مع حزمة ...
من الادعية ... لتجاوز الازمة ...و حتى لا تتعلق هامة التونسي ... و يعلق امانيه
على عام 2014 ... و حتى لا يبقى التونسي منشغلا و قلبه هائم حائر ...نذكر ان العام
القادم يحمل معه زيادة في سعر الخبز ... و السجائر... اذا بلا امان بلا دعاء ...
فالعام من " مرقتو يبين عشاه عشاه"؟؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire