من غرائب الزمن الأزرق أن يقع
تصنيف جماعة أنصار الشريعة كتنظيم إرهابي من قبل
حكومة علي العريض وان يقع في نفس الوقت انتداب عناصر قيادية منها صلب
الإدارة . والاغرب أن يتم الترخيص
لعناصرها بتنظيم حملات تبرع بالدم بالتنسيق مع وزارة الصحة ومصالح وزارة الداخلية
وبنك الدم لجمع الدم وتخزينه وربما التكفل بشحنه نحو سوريا لدعم الارهابيين في
حربهم ضد النظام السوري ... فبعد إرسال أفواج من شبابنا ومن فتياتنا إلى بلاد الشام جاء الدور على أكياس الدم .." لا يسلم الشرف الرفيع من
الاذى حتى يراق على جوانبه الدم "
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire