جمعت مؤخرا جلسة سرية باحدى الشقق بضفاف
البحيرة 2 بالعاصمة كل من كمال اللطيف (عراب الماسونية) ونورالدين بن تيشة (سنبل
اغا) مع آمر الحرس الوطني لطفي براهم وموضوعها العمل على ترقية الاخير خلال
الاسابيع القادمة استثنائيا الى رتبة « لواء» وهو ما لم يحدث ابدا في تاريخ وزارة
الداخلية. وهي حيلة لكي يضمن البقاء في السلك لـ10 سنوات اخرى وذلك قبل احالته على
التقاعد خلال شهر ماي 2017 وقد تم الاتفاق بين الثلاثة على تقاسم الادوار فيما
بينهم والاعتماد على لوبي الساحل لانجاح المخطط الشيطاني.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire