أواخر شهر أوت 2016
جد في ساعة متأخّرة من الليل خلاف حادّ بين الرئيس العميد شوقي طبيب وعشيقته الحسناء
(م.ع.) نتيجة حالة السّكر المطبق التي كان عليها الأخير ولتتطور المشادّة الكلاميّة
الى اعتداء الرئيس العميد بالعنف الشّديد (صفع ولكم ولطم
وركل وسحل) على عشيقته التي يعاشرها منذ فترة معاشرة الأزواج في إحدى الشقق الفاخرة بجهة المنزه 8 بالعاصمة ...ولولا
تدخّل أحد المتواجدين على عين المكان لحصل للعشيقة مكروه ... ونتيجة لتغوّل وتنفّذ
المعتدي agresseur
إضافة
الى منصبه كرئيس لهيئة الفساد وتطوّر شبكة علاقاته داخل مختلف أجهزة الدولة فقد
قبلت المعتدى عليها بالوضعيّة المقيتة والمذلّة وما تمثله من تسلّط واستغلال واضطهاد وتبعية وعبودية على قول المثل " نار جوزي ولا جنة ابّي".
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire