يوم 05 سبتمبر 2016 نشر النقابي الامني المثير للكثير من الجدل والريبة
محمد الرويسي الشهير بكنية "مغتصب الحسناوات" (هويته كاملة محمد بن علي الهادي بن عبد
الرحمان الرويسي صاحب ب.ت.و. عدد 07554812 وصاحب الرقمين الخلويين 22444222 و95320000) تدوينة "نداء استغاثة موجه الى رئيس الحكومة يوسف الشاهد" اعاد
نشرها يوم 10 سبتمبر 2016 على الموقع جريدة المساء الاسبوعية حيث جاء في نص
التدوينة انه بصفته نقابي امني غيور وشريف ومواطن صالح يحب وطنه فانه مستعد لمد
رئيس الحكومة بحقيقة الاوضاع داخل وزارة الداخلية ....
والاسئلة المطروحة كيف يمكن
الاطمئنان لعون امن متورط في الفساد الامني والاخلاقي وعلقت به عشرات القضايا الجناحية
والجنائية لعل ابرزها تورطه يوم 14 ماي 2006 في جريمة اغتصاب شنيعة وتحويل وجهة والاحتجاز والاعتداء بالعنف الشّديد ذهبت ضحيتها
فتاة تدعى "م.و." (موضوع شكاية عدد 06/7022764 وقضية تحقيقية عدد 8029/16 مكتب
تحقيق عدد 16بابتدائية
تونس ) ؟؟... وكيف لعون امن من الصف الاخير "بوشلطة" ان يقدم النصح
والمشورة لسلطة الاشراف ؟؟....ولماذا كل هذا الاصرار على مقابلة رئيس الحكومة؟؟ والله
عيب ان يتجرا في هذا الزمن الاغبر مجرم محترف علقت به عشرات قضايا الاغتصاب
والرشوة والاحتطاب والابتزاز على طلب
مقابلة اعلى هرم السلطة التنفيذية ؟؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire