الحياة بحي المنار 2 بالعاصمة أصبحت
شبه مستحيلة بعد أن انقلبت المنطقة الراقية الهادئة إلى مدينة أشباح وعفاريت وقبلة
المشبوهين والبلطجية وذوي السوابق والشواذ من كل الجنسيات (تونسية – عربية – إفريقية
– أوروبية ...) وذلك نتيجة انتصاب بيوت الدعارة التي يُروج لها على أنها
"مراكز ماساج" Centres de massage والتي لا يحلو لها النشاط
إلا في الإقامات السكنية بين العائلات وأمام الأطفال والمطلوب من السلط الأمنية
والجهوية إيلاء هذا الموضوع ما يستحق من أهمية ومتابعة.
هما
الفيلا والعربيه
|
والنساوين
المتنقيه.. طبعاً
|
حيوانات
استهلاكيه
|
شغلتهم
حشو المصارين
|
حزر فزر
شغل مخك
|
شوف مين
فينا بياكل مين
|
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire