samedi 6 août 2016

مهرّب وتاجر مخدّرات يعتدي على عون حرس ( من جنس الإناث ) والقضاء يحكم بالخطيّة؟




خلال الأسبوع الثالث من شهر جويلية الفارط رفعت عون حرس مرور بالقصرين (لقبها لعائلي حقّي) صرخة تظلم واستغاثة على صفحتها الفايسبوكيّة جاء فيها ما يلي " أنا عون أمن نخدم بمرور القصرين في يوم من الأيام بمعيتي رئيس مركز مع رئيس الفرقة بحملة أمنية بمفترق "بوزقام" وعند وصول سيارة نوع "برلنقو" قمت بتوقيفها فوجدت جارنا فقدّمت له التحيّة وأمرته بالمواصلة وبعد ثلاثة أيام كنت راجعة من عملي حتى اعترض طريقي المسمّى جهاد الأحمدي وبدأ يلومني على توقيف والده قائلا لي " ما تعرفيش بابا شكون توقفي فيه يا سي الكلبة ونعتني بالفاظ سوقية أخرى ورماني إثرها بالحجارة فقمت برفع قضية ضدّه وحكم عليه بسنة و4 أشهر وبعد استئناف الحكم المذكور تقرّر التّخفيف من السّجن السّالب للحرية الى الخطية المالية رغم ان المشتكى به أنه من أصحاب السّوابق العدليّة (ترويج واستهلاك مخدرات واعتداءات بالعنف بالجملة التفصيل) حيث تدخّل لفائدته أصحاب النّفوذ وضغطوا على العدالة العاجزة ... ومن تاريخه وعون الحرس وخطيبها (زميل لها) وكامل أفراد عائلتها يتعرّضون إلى تهديدات وهرسلة عائلة المهرّب مروّج المخدّرات المتنفذ بولاية القصرين  .... فاذا كان هذا حال عون الأمن فما هو حال المواطن الزوالي في دولة المافيا. ؟


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire