حريّة
التّعبير في تونس هي تقريبا المكسب الوحيد من ثورة البرويطة وقد استغلّها الشّعب المسالم
كأحسن ما يكون من ذلك أن التّعبير عن الغضب و الاحتقان أصبح في بلادنا خبزا
يوميا وبنفس الطريقة تقريبا قطع الطريق وحرق العجلات المطاطيّة والحواجز لمنع مرور
النقليّات وتعطيل عجلة الاقتصاد ... ؟؟ فتبّا لثورة يحكمها الجياع والسرّاق
والخلايق.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire