samedi 9 avril 2016

قضاة البحيري سيماهم على وجوهم




ماذا جرى لقضاتنا وقضائنا...ندعو البحيري فلا نجد جوابا ..من أين ندخل إلى العدالة يا ترى وحدائق المحاكم الجميلة خراب.... بعض قضاة هذا اليوم جنس ثالث... فالقول فوضى والأحكام ضباب ..هذا على جبينه سمة ورع  وتلك على وجهها حجاب... إن الصلاة لله سبحانه لا للبحيري ولا للسايحي العرّاب ..هل دولة العدل التي أُسست سقطت علينا لمّا حكمنا الأغراب ؟...نار النهضة  أحرقت أعمارنا .. فحياتنا الكبريت والأحطاب... يا تونس الخضراء كيف خلاصنا... لم يبق من كتب القضاء كتاب..


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire