samedi 23 avril 2016

صبايحيّة شركة الستاغ والتّجديف بأقصى سرعة في الاتّجاه المعاكس




كل وحدات شركة الستاغ في كامل الجمهورية بها أعداد لا يستهان بها من الصبايحيّة المستفيدين من رؤسائهم في أعداد الإنتاجية والترقيات العشوائيّة على حساب غيرهم من العمال مقابل خدمتهم لمصالحهم الخاصّة على حساب خدمات المؤسسة العمومية المنهوبة .. فهؤلاء القوّادة واللحّاسة هم من سيفسدون أي تحرّك احتجاجي لأعوان الشركة (العمّال الفعليون ) للمطالبة بحقوقهم المسلوبة حيث لن يسمحوا و ليس من مصلحتهم أن ينال أحد حقوقه بعد أن جاهدوا بالقوادة والصبّة الى مستويات غير  معهودة حتى زمن دولة الفساد الأولى .


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire