المؤتمر الأخير لحزب نداء والذي انعقد بسوسة خلال الأسبوع الثاني من شهر
جانفي 2016 تحت شعار الوفاء اتضح أنه لا علاقة له بالوفاء من ذلك علق من تاريخه
بحزب نداء تونس دين ب100 الف دينار لفائدة نزل المرادي بسوسة فمن المبلغ المضمّن بالفاتورة والبالغ 150 ألف
دينار لم ينجح النّزل إلا في استخلاص جزء لا يتعدّى 50 ألف دينار وليدخل بعدها في
السّهو بعد أن تهرب الجميع واختفوا وراء مكاتبهم ... المسؤولية يتحمّلها الثّلاثي
سلمى اللّومي وحافظ قايد السّبسي وأحمد الزّقلاوي وإذا أضفنا لدين حزب النداء
الدّيون العالقة بأحد شركائهم في الحكم ونعني به سليم الرّياحي رئيس حزب/شركة الاتحاد
الوطني الحرّ نحو نفس النزل أي El MouradiHotels والتي بلغت قرابة نصف مليار (500 ألف دينار) نخلص الى أنه تحكمنا
فعلا عصابة سرّاق ومتحيّلين .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire