بعد سقوط
نظام العقيد سارع الأشقّاء العرب والأفارقة على حدّ سواء للظفر بجزء من الكعكة
اللّيبية ببيع رؤوس اللّيبيين بملايين الدّولارات لجماعة إخوان ليبيا والبداية كانت مع الجارة تونس والتي سارعت يوم
24 جوان 2012 الى بيع رأس البغدادي المحمودي (رئيس الوزراء السّابق) مقابل 200 مليون دولار وتلتها موريطانيا والتّي باعت يوم 5
سبتمبر 2012 رأس عبد
الله السّنوسي (الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات اللّيبية) مقابل 200 مليون دولار وبعدها
قامت النّيجر يوم 14 فيفري 2014 ببيع رأس عبد الله منصور (الرّئيس السّابق لجهاز الأمن الدّاخلي) مقابل 500 مليون دولار وبنفس المبلغ أي 500 مليون دولار باعت النّيجر أيضا يوم 06 مارس 2014 رأس السّاعدي القذافي وقد أخّر عمليّة تسليم نجل العقيد
القذّافي أنه تزوّج بعد مقتل والده بيومين من إحدى بنات قبائل الطوارق... على مراد
الله .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire