فظيع جهل ما يجري... وأفظع منه أن تدري... فهذا مرزوق
بمدرسة سكرونة يتباهى بهدايا " تحفونة " كما تباهى سابقوه بكراذن
الطماطم والمقرونة .. وذاك الغنوشي يدعو إلى مؤتمر مصالحة عربي بتونس مرحّبا بالنظام السوري ترحيبا ... وكان أول من طرد سفيره ذات يوم وقال فيه الأكاذيب ...ولسنا ندري هل الحكم بيد الباجي والصّيد...
أم بيد المنافقين الرعاديد ؟ أو لم نتعلم من التاريخ أن الوصل بين الدولة والحزب
أمر لا يفيد ؟؟ عجبي لمن جعل ناقوس المدرسة لدق أبواب الرئاسة ؟ وعجبي لمتلون
كالحرباء يتاجر بكل شيء ويقول تلك سياسة وكياسة ؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire