بالأمس كانت أيام
العودة المدرسية أيام عيد...اليوم أصبح شهر سبتمبر شهر همّ وتسهيد.. 2500 دينار
كلفة 3 أطفال لا تنقص بل تزيد...ومن كان ذا حظ فوفّر لعياله الكراس والملبس
الجديد...فهو محروم لا محالة من "علوش العيد " ...يا عجبا على عصر أصبح فيه رب الأسرة إذا
اشترى ميدعة وخروفا عظيم القدر مقصود
...وربما غدا سنذبح خرفاننا سرا حتى لا يكون المرء محسود؟ ..فهل أصبحت تونس " كاليمن السعيد"
وهل أصبحت أفراحنا مآس يحضر فيها البكاء وتغيب الأغاريد.؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire