vendredi 11 septembre 2015

عودة مدرسيّة أم بليّة ما بعدها بليّة ؟




بالأمس كانت أيام العودة المدرسية أيام عيد...اليوم أصبح شهر سبتمبر شهر همّ وتسهيد.. 2500 دينار كلفة 3 أطفال لا تنقص بل تزيد...ومن كان ذا حظ فوفّر لعياله الكراس والملبس الجديد...فهو محروم لا محالة من "علوش العيد "  ...يا عجبا على عصر أصبح فيه رب الأسرة إذا اشترى ميدعة وخروفا عظيم القدر مقصود  ...وربما غدا سنذبح خرفاننا سرا حتى لا يكون المرء محسود؟  ..فهل أصبحت تونس " كاليمن السعيد" وهل أصبحت أفراحنا مآس يحضر فيها البكاء وتغيب الأغاريد.؟







Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire