أصدر
يوم الفاتح من شهر سبتمبر 2015 المدير العام للديوانة العادل بن حسن مذكرة حركة
نقل اشتملت على 183 اسما صنفها العارفون والمطلعون على أدق تفاصيل المشهد الديواني
بالمذكرة التصحيحية التي أطاحت بلوبي التهريب بميناء رادس التجاري ونعني بذلك
العقيد شنوة منصف صميدة (صهر المهدي جمعة رئيس حكومة مافيا المال) وشريكه العقيد
شنوة محمد علي العرقوبي حيث وعلى خلاف المديرين العامين السابقين الذين تداولوا
على الديوانة انطلاقا من سنة 2000 وعددهم يقارب ال10 وفشلوا في اقتلاع الثنائي
الخطير الذي استباح الحدود وتورط في جل عمليات التهريب عبر الميناء المنهوب ...
نجح العادل بن حسن في اقتلاع المسامير الصدئة وتطهير الميناء من عصابة المفسدين
...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire