راج في
فترة سابقة أن الشيخة موزة بنت ناصر المسند والدة أمير قطر الحالي تميم بن حمد آل ثاني قد
اشترت خلال سنة 2012 القصر الرئاسي بسيدي الظريف بالعاصمة (مساحته الجملية 18
هكتار) بواسطة المراكنة gré à gré ووسط
تكتم شديد من حكومة حمادي الجبالي وتشير مصادرنا أن سمير ديلو وزير حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية السابق هو من توسط في عملية البيع المشبوهة والممنوعة في غفلة
من شرفاء وأحرار البلاد وقد أجزلت له الشيخة موزة العطاء بان مكنته من عمولة
بمليوني دولار خصص نصفها لشراء يخت ملكي (وثائقه أمريكية) من شخص ايطالي مشبوه
يدعى جاك والنصف الآخر خصصه لشراء فيلا فخمة بجهة المرازقة من ولاية نابل ولو أن
اليخت احترق فجأة صبيحة يوم 28 فيفري 2015 بالميناء الترفيهي ببنزرت ولتضليل الرأي
العام أكد ديلو على أن اليخت أهدته له الشيخة موزة ... هكذا دون أية خدمة مسداة !!
فهل تعرف الفيلا نفس مصير اليخت بحكم ان مصدر الأموال فاسد ...لننتظر ونرى.




Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire