بعد سقوط أجزاء من سقف المطار اثر الأمطار الأخيرة. نتيجة غياب الصيانة والمتابعة من مسؤولي
الشركة التركية "التاف " TAVالتي ينخرها الفساد من قبل المسؤولين بمعنى "حاميها
حراميها" ومن ألطاف الله لم يسقط هذا الجزء على احد العاملين أو المسافرين.
الغريب أن إدارة المطار قد خصصت في فترة ماضية
مبلغ 170 ألف دينار للصيانة قصد معالجة كل الاخلالات التي طرأت على المطار خاصة اثر
نزول الأمطار وقد أوكلت مهمة المتابعة لفرات بينوس الذي زعم انه اشرف على كامل مراحل الصيانة؟؟؟.فأين تبخرت
إذن مصاريف الصيانة؟؟؟ خاصة وان الجماعة
علمت أن
عمليات الصيانة شابتها من شبهات
تلاعب .

Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire