اعتاد مفتي الديار التونسية أو مفتي الجمهورية
حمدة بن سعيد تقديم شكاياته الخاصة ورفع عرائضه الشخصية على أوراق خاصة بمؤسسة دار
الافتاء التابعة لرئاسة الحكومة مع الحرص الشديد على تسجيل الشكاوى الخاصة
المرفوعة ضد مواطنين من أقاربه باسم مفتي الجمهورية (فاطمة تبانة – بشير لسود -
...) مع ختم الشكاية بالطابع الإداري الخاص وهو ما يدخل في باب استغلال النفوذ
للتأثير على القضاء ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire