صورته عبرت كل القارات و لم تعترف بالحدود... و
خصاله لا تزال عالقة في اذهان
كل الاجيال : الابناء و الاباء و الجدود ... و يحتار المرء في وصفه خوفا من
ان يسقط في " الجحود" ...أنقول باني الدولة الحديثة وواضع صرح الجمهورية...
أم محرر المرأة التونسية أم رائد الدراسة و الصحة المجانية أم مناضل قهر القوى الاستعمارية...
ذاك هو الزعيم الخالد... تتعدد اوصافه ... و انجازاته ليبقى رغم الداء و الاعداء ... و الموت و الفناء...كالنسر
فوق القمة الشمّاء ...و الحقيقة الصادعة والمريبة...هي أنه لا رئيس يستطيع انجاز
ما فعله بورقيبة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire