في سابقة أولى من
نوعها تم تسلم كل من رشيد صفر الوزير المكلّف بالأمن و كاتب دولة مكلف بالجماعات الجهوية
المحلية عبد الرزاق بن خليفة ووزير الداخلية الحالي لطفي بن جدو
على وقع المزامر و التهليل و كأن في الامر غزو في شكل احتفالية لا تنقصها إلا راقصات البالي
... وهي حالة لم تشهدها الوزارة المهابة منذ
قديم الزمن ... خلاصة القول ": نعيشو نشوفو "
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire