حملة ضدّ الغيابات تقوم بها
مصالح وزارة الوظيفة العمومية والحوكمة ومكافحة الفساد ولقد قام الفريق الاستقصائي
للثورة نيوز ببحث استقصائي حول المسيرة المهنية لوزير الوظيفة العمومية كمال
العيادي قائد هذه الحملة ليتبين أن المعني بالأمر كان عندما يعمل بالديوان الوطني
للتطهير ONAS دائم التغيب ولا يعمل حتى أنه مكث لسنوات ببناية
تابعة للديوان الوطني للتطهير بجهة مونبليزير ويطلق على هذه البنايةLe local des bras cassés وتجدر الإشارة إلى أنه تمتع
برواتبه كاملة مع جميع امتيازاته من سيارة Audi A6 ومقتطعات
وقود وصحف يومية وأسبوعية فهل سيغضّ النظر عن المتقاعسين الموظفين أمثاله وهم
عديدون ؟ أم سيتجه نحو المثال الشهير " ما أخيبك يا صنعتي كي نشوفك عند غيري
'' .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire