سرب مؤخرا إطار الأمن المعزول
محمد بن عثمان (مدير إقليم امن قرطاج السابق) والذي تورط في تسريب وثائق مفبركة
إلى العقيلي بالطيب انه تم التدخل لفائدته من طرف قيادات نهضوية متنفذة وبدعم من
صديقه محرز الزواري لإجبار وزير الداخلية لطفي بن جدو على التراجع عن قرار الإقالة
وإعادته إلى وظيفته وهي ليست المرة الأولى التي يتراجع فيها الوزير عن احد قراراته
فقبلها تقرر التراجع عن إحالة مختار النابلي (كاتم أسرار رئيس جهاز الأمن الموازي)
عن التقاعد الوجوبي رغم ثبوت تورطه في جريمة مخلة بشرف المهنة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire