لاحظ المتتبعون للمشهد الإعلامي خلال الفترة
الأخيرة وخاصة منذ صدور الكتاب الأسود حالة الهيستيريا التي تملكت الجاسوس سليم
بقة واسمه الحقيقي سامي الحناشي والذي لم يترك قناة إلا ودق أبوابها لاستجداء
استضافة غير مرغوب فيها ومنها انطلق يروج لعذارة مفقودة ولثورجية مزيفة ووصل به
الأمر إلى مقارنة جريدة القذارة والدعارة الإعلامية "الجرأة" مع الجريدة
الاستقصائية الأولى "الثورة نيوز" وشتان بين الثرى والثريا ولو أننا على
اقتناع تام من أن كلام العميل الخسيس "بقة" شبيه بالصكوك بدون رصيد بعد
أن تعرت عورته وبان للشعب على حقيقته .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire