انتشرت بعد الثورة
عديد المحلات المختصة في تجارة مختلف أنواع البضائع المقلدة والتالفة والعديمة
الجودة والموردة بطرق ملتوية من الصين، والغريب في الأمر أن مصالح المراقبة
الديوانية خيرت وضعية المشاهد المزطول وتسترت على عديد المخالفات الخطيرة والتي من
شأنها الإضرار بمصالح الاقتصاد وبسلامة وصحة المستهلك ومما يثير الشكوك أن احد
محلات تجارة الساعات المقلدة (أرماني – مايكل كورس -...) انتصب في قلب المدينة وسط
الفضاء التجاري المعروف "سليم سنتر" ليمارس التجارة الممنوعة بكل حرية
وتحد ربما لان صاحبه زهير الأكبر تجمعه علاقات مشبوهة بأصحاب الحل والعقد بديوانة
سوسة أو انه رجل فوق القانون .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire