mardi 10 décembre 2013

البضائع التالفة والمقلدة تغزو جوهرة الساحل




انتشرت بعد الثورة عديد المحلات المختصة في تجارة مختلف أنواع البضائع المقلدة والتالفة والعديمة الجودة والموردة بطرق ملتوية من الصين، والغريب في الأمر أن مصالح المراقبة الديوانية خيرت وضعية المشاهد المزطول وتسترت على عديد المخالفات الخطيرة والتي من شأنها الإضرار بمصالح الاقتصاد وبسلامة وصحة المستهلك ومما يثير الشكوك أن احد محلات تجارة الساعات المقلدة (أرماني – مايكل كورس -...) انتصب في قلب المدينة وسط الفضاء التجاري المعروف "سليم سنتر" ليمارس التجارة الممنوعة بكل حرية وتحد ربما لان صاحبه زهير الأكبر تجمعه علاقات مشبوهة بأصحاب الحل والعقد بديوانة سوسة أو انه رجل فوق القانون .

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire